Friday, February 14, 2014

Hizb uTahrir supports paedophilia!!!

Hizb uTahrir (Tahrir party) has done it again. It issued media release praising paedophilic action of "Muslim" boy "marrying" 12 years old girl (http://www.news.com.au/national/imam-charged-with-overseeing-the-marriage-between-12yearold-girl-and-man-26-is-dismissed-by-mosque-elders/story-fncynjr2-1226823004905). The media release was also published on takfiri Facebook pages. The release criticised the Muslim leaders who condemned the action, including the Grand Mufti of Australia...
Th media release was in Arabic, perhaps not to attract the attention of mainstream media or society members.

The media release can be found on: https://www.facebook.com/NoWahhabiExtremismInAustralia/posts/591818637572493

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله
تناقلت وسائل الاعلام في استراليا في الايام الماضية خبر زواج شاب عمره ٢٦ عاما من فتاة عمرها ثلاثة عشر عاما .
الاعلام الذي يمثل ويعتز بحضارة!!! المثلية والشذوذ الجنسي ويفاخر بمواخير البغاء وتجارة الجنس ، الحضارة!!! التي جعلت من الزنا ثقافة وممارسة مشروعة منتشرة لدرجة ما عاد احد من اتباعها يكاد يعرف اباه ، ذلك الاعلام اراد استغلال تلك الحادثة كعادته للاساءة للاسلام والمسلمين.
كان من الممكن عدم الرد او التعليق على ذلك الاعلام ، لانهم اقل شأناً من ان ينالوا من الاسلام .
لكن صدرت تعليقات وبيانات من جهات اسلامية ، اتخذت القيم والقوانين والرأي العام والذوق الغربي مصدرا لتجريم فعل دون اي اعتبار للادلة الشرعية لا بل ولا اعتبار حتى لفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الذي وصفه سبحانه ،، وانّك لعلى خلق عظيم .
نعلم ان القانون سواء هنا في استراليا او في غيرها من الدول يمنع مثل هذا الزواج ويعاقب عليه ، وبالتالي فان على من يخرق القانون ان يكون مستعداً لتحمّل التبعات القانونيّة،
اما الانكار الشرعي على اي فعل او مدحه او تحليله او تحريمه او حبه اًو بغضه او وصفه بأنه اخلاقي او غير اخلاقي فلا يجوز بحال من الاحوال الا ان يكون مبنيا على الادلة الشرعية حصراً . لقوله تعالى فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ....
ولقوله عليه السلام : لا يؤمن احدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به.
والاسلام هو الحق بذاته وفي ذاته ولا يُدافعُ عنه بمخالفة احكامه .
انّ هناك فرقاً بين توجيه الناس وإرشادهم في المباحات وبين تحريم او تجريم مباحٍ بعينه .
الكتاب والسنة ومنها فعله صلى الله عليه وسلم دلت على جواز مثل ذلك النكاح والذي يخلو من اي مانع شرعيّ اخر، ولا يحتاج الامر لسوق الادلة المعروفة حتى للمبتدئين .
انّ التحريم والتحليل بناءً على طلبٍ او توجيهٍ او ضغطٍ او ضعفٍ خيانةٌ للامانة ، ومن لم يجد في نفسه القدرة على قًول الخير والحق فليسكت .
وإذا كان البعض يريد ان يتّخذ من نفسه حبراً او راهباً يحرم ما أحلّ الله او أن يحلًًَّ ما حرّم الله ، فلا يجوز لمسلم ان يتخذه رباً بإطاعته في ذلك .

ألا بذكر الله تطمأن القلوب

اسماعيل الوحواح / ابو أنس

Hizb uTahrir should know that this is criminal act in Australia. It is also criminal act in the majority of Muslim countries.

The only exception is in Afghanistan and Saudi Arabia...

As Muslims, Hizb uTahrir does not represent me... and does not represent the majority of Muslims in this country... and if its members want to live in societies ruled by medieval rules, they can remove themselves from Australia to live in Tora Bora or Mecca.

My experience inside the United Australia party: why UAP’s humiliating defeat & When will Ralph defect from UAP?

  After running as a federal candidate for the United Australia party in the seat of Reid, these are my observation about the reasons why UA...