Now I am banned from openning a simple Saving Account in any Australian bank. After walking with my wife into NAB Auburn branch last Thursday 3 May 2018 to open a simple Saving account, I walked out with no account. The application was refused, with no error to follow up. Only " application is still under processing".
I talked to NAB customer service on Saturday, and he was very rough with me and hang up on me after telling me that "there is no application under processing with our bank".
I tried to open Saving Account yesterday with other bank, and received the same message "application is under processing".
Then I recalled a lot of odd things happened to me and my family in the last 2 years, and asked myself "how could I became state's enemy number 1 to the point of refusing to allow me depositing money into a bank account?".
Let me remind myself of some of other odd things happened to me:
1- I was stopped at Melbourne airport October 2015 and was interrogated for around 1.5 hrs on why I am travelling to Syria, when in fact the same flight was full with extremists heading to fight in Syria. I was interrogated for no declared reasons.
2- AFP sent information to Lebanese authorities, which was resulted in banning me from entry to that country effective from Nov 2015. Well, the former operative of terrorist organisation Ananda Marga the academic with murky past and currently in bed with NSW Fascists and his gang distributed lies that I was banned from entry to Lebanon by Hezbullah.. when in fact:
- Hezbullah did not control the ministry of Justice at that time. So it had no power to issue such ban.
- The conference I was invited to attend was organised by group supporting Hezbullah. So instead of banning me from entry to Lebanon, they could just ignore inviting me to the conference.
- The attached document obtained under Freedom of Information from Australian Federal Police is a clear evidence that AFP played major role in this ban.
- There is no known coordination between Hezbullah and AFP. On the contrary, AFP considers Hezbullah as terrorist organisation and hunts its members in Australia.
3- Despite the fact that I and my group was the loudest voice against extremism in this country for years, such voice that could have cost me my life or life of one of my kids:
- we were never invited to any official consultations about extremism and ways to fight against it.
- Politicians (including my local MP) refused requests to meet them to explore how to deal with increased extremism in the area and how to face violence resulted.Until now, my local MP is refusing to meet with me, but still sending me invitations to vote for him in the election.
- After governments announced big spending on projects to fight extremism, no single funding application by our organisation was accepted. Even when we asked for $2000, the application was refused. On the other hand, extremist organisations were successful to secure funding of millions of dollars.
4- Despite the fact that I reported to NSW police countless death threats, was subject to physical and verbal attacks regualrly between 2011 until now, only 2 extremists were arrested and were never charged. They were only fined. My family misery was translated into revenue for state budget.
Now, I am waiting for financial ombudsman to find out why NAB is refusing to open Saving Account for my family. But if anyone will ask me the dumb question of where did all this radicalisation come from, he/she will receive unexpected answer.
وللحكاية بقية
Wednesday, May 09, 2018
Monday, May 07, 2018
الاسباب الحقيقية لمحاولات خلية فانيسا بيلي التجسسية لتشويه سمعة الوزير د.علي حيدر
بعد اجلاء مقاتلي جيش الاسلام من معقلهم في دوما وانجلاء حقيقة تسليمهم لاقل من 200 مخطوف كانوا لديهم, بدأت حرب شعواء ضد وزير المصالحة السوري د. علي حيدر واصفة اياه بابشع الصفات. وذهب بعض المروجين للهجمة حد اتهام الوزير حيدر ببيع دماء الشهداء والتقصير في عمله. بل وذهبوا الى حد اتهامه بالتعاون مع الارهابيين
وبالرغم من ان الصفقة التي انتهت بتسليم اقل من 200 مخطوف واجلاء ارهابيي جيش الاسلام الى جرابلس لم يكن لوزارة المصالحة اي يد فيها سوى الدعم اللوجستي بالمعلومات المتوافرة. والمعلومات عن المخطوفين كانت تاتي من شهود عيان او ابلاغات الاهالي عن ابنائهم المخطوفين والمعلومات التي وصلتهم عن طريق الاتصالات مع الخاطفين او الابناء.
الصفقة تمت بين المفاوضين الروس وممثلي جيش الاسلام الارهابي. طبعا المفاوضون الروس كانوا يقومون بكل خطوات التفاوض بالتنسيق التام مع الدولة السورية وخصوصا وزارة الدفاع والجيش العربي السوري والاجهزة الامنية التي عملت على تامين اخراج المسلحين وعائلاتهم وتامين الطريق والباصات والسائقين وغيرها من الامور اللوجستية.
ولمن لا يعرف فان وزارة المصالحة ليست وزارة امنية استخباراتية ولا يملك الوزير سلطه على الاجهزة الامنية الموكلة متابعه هذا الملف الشائك.
بعد التمعن في مطلقي هذه الحملة تبين لنا انها جاءت من مصدر اساسي هي الخلايا النائمة لخلية فانيسا بيلي التجسسية والتي حذرنا منها مرارا وتكرارا. فالحملة ابتدأها المدعو سام بيطار المقرب من الخلية التجسسية واعلن ان د. حيدر يتحمل مسؤولية اختفاء 5000 مخطوف. وتوالت التصريحات وبكل اللغات شاتمة د. علي حيدر ومتهمة اياه بالتقصير ومطالبة باستقالته
وهنا لا بد ان يتبادر لذهن اي متابع سؤال مهم وهو: لماذا دابت شبكة فانيسا بيلي – ايفا بارتليت التجسسية على مهاجمة وزير المصالحة واتهامه بكل اشكال التهم؟ فمن المسؤولية عن عدم اطلاق كامل المخطوفين الى تحميل وزارته مسؤولية اي كمين يتعرض له الجيش في مناطق المصالحات, كانت الخلية تتهم شخصا واحدا: د. علي حيدر.
في نهاية عام 2015 طلبت خلية الجواسيس من وزير المصالحة ترتيب زيارة لاعضاء الخلية الى سورية بحجة الاطلاع على مجريات المصالحات وما حققته. في ذلك الوقت كانت خلية الجواسيس لم تتمكن بعد من التسلل الى سوريا وانشاء علاقات واسعه داخلها.
بالرغم من ان الوزير وعدهم خيرا, الى درجة ان اعضاء الخلية كلها سافروا ورابطوا في شهر نوفمبر/تشرين ثاني على الحدود اللبنانية السورية ومن ضمنهم كل من الجواسيس فانيسا بيلي, ايفا بارتليت, ريك ستيرلنج, بول لارودي, فيروز ميثوبوروالا وغيرهم. وبعد انتظار لايام, ادركوا ان وزارة المصالحة اما انها غير قادرة على تنظيم الرحلة او ان الامن السوري منع بعض الاعضاء من الدخول الى سوريا. الاحتمال الثالث هو ان وزير المصالحة تراجع لسبب مهم عن تنظيم الرحلة. فعادوا ادراجهم بخفي حنين كل الى بلده.
وبعد هذه المحاولة الفاشلة, لم يتواصل الجواسيس مع وزير المصالحة بعد تهرب الوزير من التعامل معهم.
لم يكن هذا هو السبب الوحيد لنقمة خلية الجواسيس على وزير المصالحة.
بعد ان اعلنت خلية الجواسيس الحرب علي وعلى مجموعتنا ونشاطاتنا في سوريا, قامت الخلية بالاتصال ببعض المسؤولين السوريين وكتابة تقارير كاذبة تطعن في نشاطاتنا واهميتها بالنسبة للموضوع السوري. بعض التقارير اتهمت العاملين معنا في سوريا بانهم جواسيس وسلمت تقارير لفرع فلسطين بهذا الشأن. وتم استدعاء البعض للحديث معهم بشأن هذه التقارير واطلاعهم على ان الخلايا النائمة المتعاملة مع فانيسا بيلي هم من كتبوا وقدموا التقارير, وبالاخص الخائن الهارب من سوريا حاليا بعد انفضاح خيانته قصي خميس.
ومن ضمن الاتصالات التي قامت بها الخلية التجسسية هو زيارة وزراء كانوا يستقبلونا كلما زرنا سورية, طالبين منهم التوقف عن استقبالنا كخطوة لتدمير نشاطاتنا في سوريا والتشكيك بنا وباهمية هذه النشاطات.
وبسبب رفض الوزير د. علي حيدر لاستقبال هذه الخلايا التجسسية ورفضه الانصات لاكاذيبهم عن حقيقة عملنا واصراره على الالتقاء بنا كلما زرنا سورية, شنت الخلية الهجوم تلو الهجوم على الوزير حيدر. والتي كان اخرها اتهام الوزير بالتقصير في المطالبة باطلاق كامل المخطوفين من دوما قبل ترحيل الارهابيين منها. وقد كانت الحملة شرسة بدرجة كبيرة الى حد ان ام احد المخطوفين اتصلت معي وعاتبتني على صداقتي مع الوزير حيدر واعتزازي بهذه الصداقة متاثرة باشاعات هذه الخلية التجسسية. ونحن نعرف الامكانيات الهائلة التي تملكها الخلية والاختراقات الكبيرة التي حققتها داخل سوريا وبين اصدقاء سوريا في الخارج.
الوزير علي حيدر والذي ينتمي الى حزب عريق خصوصا في معاداة الصهيونية واسرائيل, اتهمته الخلية التجسسية احدى المرات بانه صهيوني وساعد "جواسيس صهاينة" على دخول سوريا, بالرغم من ان وزارة المصالحة لم تتبنى او تنظم اي وفد اجنبي الى سورية.
الصديق الوزير د.علي حيدر من اشرف الوزراء السوريين وانظفهم كفا وانشطهم منذ الازمة. ولذلك يتمتع بثقة الرئيس السوري وبشعبية لا يستهان بها. وعندما زارني في فندق بيت الوالي عام 2015, كان ابناء المنطقة يتوافدون لالقاء التحية عليه ومباركة عمله الجبار.
نقول للوزير د. علي حيدر: يا جبل ما يهزك ريح.
Subscribe to:
Posts (Atom)
My experience inside the United Australia party: why UAP’s humiliating defeat & When will Ralph defect from UAP?
After running as a federal candidate for the United Australia party in the seat of Reid, these are my observation about the reasons why UA...
-
I should mention here that when the crisis erupted in Syria more than a year ago, I was not supporting President Assad. At that time, I decl...
-
Bravo, bravo, bravo and million bravos. It is confirmed by the Tasmanian Greens leader and the Australian Greens leader: the Greens is seeki...
-
Despite the fact that the police choppers are hovering over our heads in Western Sydney suburbs on daily basis for the last few months. And ...